- مجال التعليم: ويشمل المشاريع التطوعية التي تخدم القطاع التعليمي وتعمل على تجويد المدخلات التعليمية كبناء المدراس وتأهيلها وتطوير وتدريب المعلمين والكوادر التعليمية والخارطة المدرسية وغيرها من التدخلات.
- مجال الصحة: تلك المشاريع والتدخلات التي تخدم قطاع الصحة بهدف تنموي مستدام سواء بتقديم التوعية الصحية أو بناء المرافق الصحية أو تأهيلها أو تدريب الكوادر الصحية وبناء قدراتها وغير ذلك من التدخلات ذات الطابع التنموي. أو المشاريع التي تقدم الدعم الإغاثي في القضاء على الأمراض والأوبئة التي تهدد المجتمعات، خاصة تلك التي تعاني من الكوارث والأزمات.
- مجال التمكين الاقتصادي: تلك المشاريع والتدخلات التي تعمل على تحسين المستوى المعيشي والاقتصادي للمحتاجين بشكل تنموي مستدام سواء من خلال عمل المشاريع الصغيرة أو احتراف المهن وشغل الوظائف، وبناء القدرات في الأعمال التجارية وخلق فرص العمل لذوي الدخل المحدود أو دعمهم في إقامة مشاريعهم الخاصة.
- مجال التراث والثقافة والفنون: ويشمل المعالم الأثريّة والمباني الفنيّة والتاريخيّة والمواقع الأثريّة والحرف اليدوية، أو الأعمال الأثريّة الناتجة عن عمل الإنسان، أو المشتركة بين الطبيعة والإنسان، وحماية التراث الطبيعيّ من التشكيلات الجيولوجيّة والمناطق التي تحتوي على الحيوانات والنباتات المهدّدة بالانقراض والتي تحمل قيمة عالية ومتميزة، والمناطق الطبيعيّة والتي لها جمال طبيعيّ يجب الحفاظ عليه. وكذلك الفنون الشعبية كالنحت والعمارة والرسم والموسيقا.
- مجال المياه والبيئة: ويشمل حماية واستعادة ودعم الاستخدام المستدام للأنظمة البيئية الأرضية: الغابات، مكافحة التصحر، ومكافحة فقدان التنوع البيولوجي، وضمان المياه والصرف الصحي. والمشاريع التي تخدم المجتمع بشكل تنموي مستدام كبناء السدود والحواجز المائية وتوفير شبكة مياه مستدامة.
- مجال التسويق والإعلام الاجتماعي: ويشمل المجال المشاريع والمبادرات التطوعية التي تقوم على إحداث تغييرات اجتماعية وثقافية وتعديل سلوك، مثل حملات التسويق الاجتماعي، وحملات التوعية من خلال الإعلام التي تستهدف كافة أطياف المجتمع، والنهوض بالقيم الحسنة والجمالية، وتعزز من فاعلية معالجة الإشكاليات والظواهر الاجتماعية السلبية من خلال مختلف الأنشطة والوسائل الإعلامية بما فيها مواقع التواصل الاجتماعي وصناعة المحتوى الهادف.
وأي مشاريع تقدم في مجال غير المجالات المذكورة ومكوناتها الواردة وتخدم العمل التطوعي إجمالاً ستتم دراستها من قبل لجنة التحكيم لتصنيفها، ثم تقييمها.